الفضاء الخارجي

ابداع الخالق في خلق الكون

ظواهر غريبة   imageظواهر غريبة   image

  1.   الكويزر Quasar  , أو النجوم الزائفة , تكونت نتيجة الطاقة المتحررة عند سقوط الغاز والغبار والنجوم في ثقب أسود بالغ الضخامة في قلب إحدى المجرات التي كانت نفسها قد تشكلت خلال عصور من تصادم واتحاد ثقوب سوداء أصغر, وتنبعث معها حرارة وضوء , والكويزرات قد تكون الأجسام الأغرب في الكون, وهي بعيدة جدا في المكان والزمان , ويقال إنها في آخر الكون. 
  2. اندروميدا Andromeda أو مجرة المرأة المسلسلة هي المجرة الأقرب الينا , ولكننا لا نستطيع رؤيتها بالعين المجردة , وهي تبعد عنا نحو 2.5 مليون سنة ضوئية. وتحتوى على نحو 250 مليار نجم ويبلغ قطرها 150 ألف سنة ضوئية, وهي بذلك أكبر من مجرتنا التي تحتوي على نحو 200 مليار من النجوم ويبلغ قطرها 100 ألف سنة ضوئية. تعتبر مجرة أندروميدا من المجرات التي كتب عنها الكثير من الكتاب في روايات الخيال العلمى.
  3. هناك كوكب خارج مجموعتنا الشمسية ويُدعى"غليس" Gliese, هذا الكوكب مغطى بالجليد الساخن, حيث انه مضغوط بكيفية فيزيائية عالية جدا لا يمكن أن تحدث في الأرض, وتبلغ درجة الحرارة على سطح الكوكب 300 درجة مئوية على الأقل غير أنّه من المفترض أن يكون الماء الذي يوجد به على شكل "جليد ساخن" بفعل الضغوط الكبيرة , وهذه العملية لا توجد طبيعيا على الأرض غير أنه يمكن التوصل إليها اصطناعيا في المخابر باستخدام عملية فيزيائية تكون فيها قوة الضغط معادلة لنحو 70 ألف بار أي ما يماثل ضغط بحيرة ماء مساحتها 700 كلم.


  4. هل للفضاء ايضاً رائحة خاصة به ؟!
    حسب شهادات بعض رواد الفضاء الذين قاموا بالسفر الى الفضاء الخارجي و دراسة التركيبات الغازية  خارج الكرة الارضية  , انه يوجد روائح مميزة يمكن ان يدركها الانسان , كما ان بعض الرواد يتذكرون شم رائحة تشبه رائحة الحوم المحروقة , المعادن , ابخرة اللحام ..
     كما ان الدراسات وجدت تركيز كبير لمركب الـ Ethyl Formate  في مركز المجرة، وهو المركب الذي يعطي العليق ( التـوت – الفـراولة ) رائحته المميزة.

مطاردة الرؤية ، وليس المال ؛ سوف ينتهي المال يتبعك!

ستوديو التحالف

اشترك للحصول على التحديثات والترقيات

 


فعلى الرغم من أن الفضاء الخارجي هو فراغ افتراضي ( ليس فارغا تماما ) فإن الصوت موجود في شكل اهتزازات كهرومغناطيسية التي تنبض في موجات مماثلة و تنتقل دون الحاجة الى وجود وسط ناقل ، و مع تطور العلم أصبح بالإمكان سماع هذه الاهتزازات الكهروميغناطيسية .


و من أجل الحصول على اصوات الكواكب و باقي الاجسام في الفضاء قامت وكالة ناسا بتصميم أدوات خاصة جد متطورة تم وضعها على مسبار Voyager ، هذه الأدوات تقوم بربط موجات البلازما فيما بينها ليتم تحويل هذه الذبذبات لسمع الانسان الذي لا يتجاوز HZ 20000 و لا يقل عن 20 HZ



رحلة الى الكون و الفضاء 

تم عمل هذا الموقع بواسطة